من السّهل أن تجد من يعلّمك اللّغة ولكن من الصّعب أن يجعلك قادرا على التّواصل بها في أيّ وقت ومكان فذلك يحتاج إلى قدرة فائقة من الأستاذ حسب ما يختاره من طرق بيداغوجيّة حديثة. أنا من هؤلاء الذين تتوفّر فيهم صفة القادرفمرحبا بكل من يختارني من طلبتي أستاذا ومعلّما لهم وذلك بعد تمرّسي في المهمة اذ قضّيت مدرّسا عمرا طويلا فاق ثلاثة عقود علمت فيها طلابي...